ايجاو توّة نفرّكوا الكذبة الثّانية التي يكرّرها الببّغاوات، والبارح السّيّدة عبّو عاودتها بلا خجل ولا حياء: الكذبة تقول: ائتلاف الكرامة ط...
ايجاو توّة نفرّكوا الكذبة الثّانية التي يكرّرها الببّغاوات، والبارح السّيّدة عبّو عاودتها بلا خجل ولا حياء:
الكذبة تقول: ائتلاف الكرامة طلع بفضل الاعتماد على اسم قيس سعيد!
هاتوا نحسبوها:
سيف مخلوف جاب في الرّئاسية 147.351 صوتا (اللي مبعد عطاهم لقيس في الرئاسية)، ثم تحصل الائتلاف في التشريعية على 651 169 صوتا، يعني بزيادة 22 الف صوت وشوية.
محمد عبو جاب 122.287 صوت، (اللي مبعد عطاهم لقيس في الرئاسية)، وفي التشريعية جاب التيار 183.473 صوتا! يعني بفارق فوق السّتين الف!
يعني واقعيّا: شكون اللّي استفاد أكثر من حملة دعم قيس سعيد في الدور الثاني، التيار أم الائتلاف؟
وشكون عطى أكثر أصوات لقيس سعيد؟ الائتلاف أم التيار!!
الحجج الغبية الأخرى من نوع استعملوا صورته، حادثة يتيمه في أحد أحياء العاصمة قام بها بعض الانصار حيث رفعوا تلك اللافتة ثم وقع التخلي عنها في أقل من ساعة بمجرد حضور سيف!
الكذبة متع سرقة الإمضاءات كذّبها قيس سعيد نفسه ويمكن العودة إلى التسجيل!
إذا أردتم أن نواصل التحليل بهذا المنطق الغبي، فسنصل إلى النتيجة التالية:
الائتلاف أعطى لقيس 147 الف وأخذ منه 22 الف.
فمن هو صاحب الفضل على الاخر؟!!
وفوق هذا ودونو:
الناس اللّي مقطّعين أرواحهم بالتنوفيق للرئيس، والله لو تعرّضت شرعيته للاعتداء، ستهربون وتتركونه، ونحن من سيدافع عنه.
