الحمد لله على سلامة رئيس الجمهورية...وعلى سلامة تونس التي كاد قلبها يتوقف البارحة... بسبب إشاعة لعينة تستهدف الأمن القومي للبلاد...!! ...
الحمد لله على سلامة رئيس الجمهورية...وعلى سلامة تونس التي كاد قلبها يتوقف البارحة... بسبب إشاعة لعينة تستهدف الأمن القومي للبلاد...!!
أحمد الله أنني تعلمت ضبط النفس وعدم التسرع أمام مثل هذه الأخبار...وقد سبق أن تعاملنا مع كواليس مرض الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي رحمه الله...وتجنبت دائما أن أكون بوقا لصناع الإشاعات...وتركت صفحتي خارج ذلك اللغط والإثارة والمغالطات...!
البارحة وجدت نفسي هدفا لمصادر مختلفة تروج تلك الإشاعة المربكة بسيناريوهات مرعبة...وقرأت بعض تدوينات شخصيات هامة تنشرها وتحللها وتؤكدها...لكنني تفاديت نشرها أو التلميح لها رغم أنني كدت أصدقها لأهمية مصادرها...لكن نسبة الشك مهما كانت ضئيلة في مثل هذه الأخبار الكبيرة المربكة...هي الحاسمة...!
لا ألوم الناس العاديين...لكن أن تجد تلك الإشاعة تفاعلا وتصديقا من طرف من يعتبرون نخبة...سياسية او اعلامية او اجتماعية...فتلك هي الكارثة...لأن نشر إشاعة بهذا الحجم يعادل إثارة البلبلة والمس من الأمن القومي للبلاد...ولا أتصور أن صناع مثل هذه الاشاعات ارتكبوها للتسلية أو للتهريج فقط...أتصور أن الهدف أبعد وأخطر من ذلك...وقد أوقعوا البعض في فخهم...!
وربي يحمي تونس...!
أحمد الله أنني تعلمت ضبط النفس وعدم التسرع أمام مثل هذه الأخبار...وقد سبق أن تعاملنا مع كواليس مرض الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي رحمه الله...وتجنبت دائما أن أكون بوقا لصناع الإشاعات...وتركت صفحتي خارج ذلك اللغط والإثارة والمغالطات...!
البارحة وجدت نفسي هدفا لمصادر مختلفة تروج تلك الإشاعة المربكة بسيناريوهات مرعبة...وقرأت بعض تدوينات شخصيات هامة تنشرها وتحللها وتؤكدها...لكنني تفاديت نشرها أو التلميح لها رغم أنني كدت أصدقها لأهمية مصادرها...لكن نسبة الشك مهما كانت ضئيلة في مثل هذه الأخبار الكبيرة المربكة...هي الحاسمة...!
لا ألوم الناس العاديين...لكن أن تجد تلك الإشاعة تفاعلا وتصديقا من طرف من يعتبرون نخبة...سياسية او اعلامية او اجتماعية...فتلك هي الكارثة...لأن نشر إشاعة بهذا الحجم يعادل إثارة البلبلة والمس من الأمن القومي للبلاد...ولا أتصور أن صناع مثل هذه الاشاعات ارتكبوها للتسلية أو للتهريج فقط...أتصور أن الهدف أبعد وأخطر من ذلك...وقد أوقعوا البعض في فخهم...!
وربي يحمي تونس...!
