اليوم الكورونا قاعدة تتفشى فعليا في تونس مش إشاعة كيما يروجوا نوع من شعب المواطنين
في تونس لم نعرف موجة كورونا حقيقية كيما عرفها العالم في الأشهر الأولى للجائحة بفضل الوقاية.
اليوم الكورونا قاعدة تتفشى فعليا في تونس مش إشاعة كيما يروجوا نوع من شعب المواطنين
الفئة العمرية الهشة لكبار السن الي هي اقل وحدة تنجم تقاوم الوباء لحسن الحظ مش هي أكثر فئة مسّها الوباء في تونس إلى حدّ الساعة ، و لازم ناخذو حذرنا الكل بش يتواصل المحافظة عليها ...
لكن فما مرضى عندهم اعراض مخطرة و آخرين في الانعاش و للأسف فما شكون توفى الله يرحمو
احنا في مفترق طرق و تنجم البلاد تاخو منعرج خطير و خايب في مسار الوباء ...
من أعسر الحالات كان يتمسوا السبيطارات و الهياكل الصحية و لذلك نكونو حذيرين جدا خاطر فين العباد تمشي تداوي تولي هي نفسها متضررة
كذلك المعامل و المؤسسات ذات البعد الاقتصادي و ما ينجر عنه من مشاكل اجتماعية و بطالة محتملة من جهة و صعوبة تقصي الحالات المخالطة من جهة أخرى
و ما ننساوش رجال الأمن و الجيش ، حماة البلاد
المدارس كذلك نرجعوا خاطر الصغيرات لازم يقرأو أما دائما بحذر و بالتزام بالوقاية
خاصة الي منحنى العدوى غير مطمئن
و لذلك نفيقوا ( شوية وعي بالحق المرة هذه ) و نلتزموا بكل تعاليم و بروتوكولات الوقاية
الابتعاد عن التجمعات ، و التقليص من الالتزامات الاجتماعية الغير ضرورية
الالتزام باللثام
المسافة الوقائية
غسل اليدين بالماء الصابون أو استعمال المعقم.