فاليوم 15 اكتوبر2020 هو اليوم الدولى للمراة الريفية يحتفل به تحت شعار’بناء قدرة المرأة الريفية
الفلاحة والإنتاج الزراعي والأعمال المنزلية.. أعمال تؤديها النساء في المناطق الريفية حول العالم بلا أجر فاليوم 15 اكتوبر2020 هو اليوم الدولى للمراة الريفية يحتفل به تحت شعار’بناء قدرة المرأة الريفية على
الصمود في أعقاب جائحة كوفيد - 19‘‘ للتعريف بكفاح النساء الريفيات وباحتياجاتهن وبدورهن المهم والرئيسي في مجتمعاتنا. فتحية اكبار لكل الريفيات فاليوم جمعية تونس التى نريد نظرا للوضع الذي نحن عليه وازمة كوفيد فاننا نرفع مطلبنا لكل المسؤولين بالحزم فى تطبيق القرارات وان نتوج عمل المراة الريفية اينما كانت بالحقل او بالبيت او بالمصنع اعترافا بالمساهمة القيمة التي تقدمها المرأة الريفية في مجال التنمية على مستوى الزراعة ولمساهمتهن فى الرعاية غير المدفوعة الاجر والعمل المنزلي وفى ادارة الموارد الغذائية ضمانا لاستدامة الاسر والمجتمعات الريفية وعليه وجب تمكينهن بتوفير ما يلي:
تطبيق ماورد بالدستور اولا فى فصليه 21 و46.
وبما ورد بالمادة 14 من اتفاقية سيداو
ايجالد اليات لتطبيق قانون58 .
التعليم والتدريب لرفع من مستوى الامية لديهن .
التمتع بالصحة الجيدة بتوفير المعلومة والنصائح والخدمات الللازمة لها .
العمل اللائق والحماية الاجتماعية .
تشغيل فتيات الريف خاصة منهن المتحصلات عن الشهائد العليا بعيد عن حسابات الاحزاب .
زيادة القدرة على التكيف مع المناخ وتحسين البنية التتحية بالارياف حتى تتمكن من التنقل بامان وتطبيق قانون 51
إشراك المرأة الريفية في صنع القرار وتمكينها من ملكية الارض واكتساب مشاريع خاصة بها بعيدا عن كل الحسابات واستغلالها فى .المناسبات وفى الحملات خاصة لدى الاحزاب والجمعيات الخيرية لقلة معرفتهن وتمكنهن من المعلومة قصد السيطرة عليهن وتوجيههن.واتاحة الفرص لكل النساء للعيش بكرامة . فكل عام ونساؤنا الريفيات
الاحراير صامدات وبخير.
التعليقات