لأني لا أنتمي إلى أحد ولا أطمع في أحد ولا أخشى أحدًا من البشر... فإني أقول بأعلى صوتي: اليوم في تونس ليس هناك الا عبير موسي وحزبها من يقفان سياسيا ...
لأني لا أنتمي إلى أحد ولا أطمع في أحد ولا أخشى أحدًا من البشر...
فإني أقول بأعلى صوتي: اليوم في تونس ليس هناك الا عبير موسي وحزبها من يقفان سياسيا في وجه الدمار الذي أصاب البلاد والعباد...
ولاني لا انتمي إلى أحد ولا أطمع في أحد ولا أخشى أحدًا من البشر، فأنا أعتقد أن ما ينقص عبير موسي:
-اعتمادها على شخصيات كاريزماتية أخرى قادرة على التعبير والنقاش والحوار ...
-بعض هدوء ومرونة في تواصلها...نفس الالتزام والتمسك بالمبادئ لكن في لطف (subtilité ) أكبر، ولباقة أظرف، ونبرة صوت أكثر قرارا...
-بعض انفتاح تجاه مسائل الحريات الفردية بأنواعها...
طبعا، هذا، من منظوري، الوضع المثالي...
لكن في الوضع الحالي، ما قامت به هذه المرأة مع زملائها ومساعديها عمل جبار جبار...
(أحترم الآراء المختلفة، لكن لا أسمح بأي ضرب من الشتم والتعدي على الحرمات هنا...)
التعليقات