منذ المصاب الجلل الذي لحقني بوفاة المرحومة زوجتي وام ابني الوحيد، لم يبقى لي بعده الا استجماع جهدي للاعتناء بابني، وابتعدت عن الشأن العام ...
منذ المصاب الجلل الذي لحقني بوفاة المرحومة زوجتي وام ابني الوحيد، لم يبقى لي بعده الا استجماع جهدي للاعتناء بابني، وابتعدت عن الشأن العام منذ ذلك الوقت، وقمت بايقاف مرتبي بمجلس نواب الشعب منذ تاريخ 4 جانفي 2021 ، ولكن اليوم وامام كثرة الاشاعات وحملات التشويه ، اكتب ولمرة اخيرة على هذا الفضاء الذي لم تعد تعنيني بعد ابتلائي مناكفاتهً ، مناوراته و بغضاءه و لا الرد عليها ، بعدما اخذت ممن أحب وقتا و جهدا بعيدا عنهم ، اكتب لان هناكً من يعتقد ان الظرف العام الذي نعيشه و ضعفي بعد مصيبتي يسمح له بابتزازي ، وسأتتبع قضائيا كلا من محمد ناعم الحاج منصور صاحب "الثورة نيوز " و المعز الحاج منصور وكل من يرتبط بهم من أشخاص وجمعيات من المتورطين في تكوين وفاق اجرامي بغرض الابتزاز وكلي ثقة في القضاء لانصافي من الذين جعلوا من حياتي و حياةً عاءلتي خاصة جحيما من الاكاذيب و الاشاعات و التي صارت بحكم تواترها و كانها من المسلمات كنهب 300 مليون دينار من الخطوط التونسية ، وابتزاز رجال اعمال ، والحصول على صفقات و حتى قتل شابةً لم ارها قط ، عدى كل ما انتهك من عرضي وًعرض عائلتي لسنوات عدة ،اقولها و للمرة الالف كل ما يقال و يكتب حولي اكاذيب لا دليل واحد عليها عدىً الرغبة في التشويه من منافسين و سياسيين و الابتزاز، لا قضايا لي ، لم اتحصل يوما علىً صفقةً عمومية و لمً اتمسك يوما بالحصانة ، ليس من عادتي تسجيل من اكلم و لم اصنعه البتة قبل هذا فلم ننشا على ذلك ، غير ان جرم هولاء و صفاقتهم اجبرني عليه، انشر هذا الحديث لكي يعلم الراي العام من يختفي خلف بعض الصفحات وحسابات الفايسبوك التي احترفت ثلبي و التي تدعي زيفا محاربة الفساد و تحاول الركوب على المحاولات الصادقة في هذا المجال ، و ساودع باقي المؤيدات لدى الجهات المعنية، وادعو كل من تعرض و يتعرض للابتزاز منهما او من غيرهم و اتصورهم كثيرون بالتوجه للقضاء ، وًكشفهم للراي العام الذي و للاسف البعض منه ياخذ ما يرجفون موضع الجد ، قال تعالى " يا ايها الذين امنوا اذا جاءكمً فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علىً ما فعلتم نادمين"
ملاحظة : الانقطاعات هي فقط لحمايةً المعطيات الشخصية لاشخاص تم ذكرهم لا علاقة لهم بعملية الابتزاز و ساقدم التسجيل كاملا مع غيره من المؤيدات للجهات المختصة.